كتابات أبث فيها ما أعيشه وما أراه جاهداً في تخليد لحظاتها ومؤملاً في حسن تقبلها
الثلاثاء، 15 مايو 2012
جدب
ردي علي العيش,,
يا أملي
إني أبيتُ الليل محترقا
كوني كظل الليل في سهدي
كوني كنور الشمس,,
مؤتلقا
إني أسير العمر مغترباً
يكفي,,
خريفاً عشته قلِقا
زُمَي بقايا الدمع في عيني
ردي فؤادي,,
يكفه غرقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق