كتابات أبث فيها ما أعيشه وما أراه جاهداً في تخليد لحظاتها ومؤملاً في حسن تقبلها
الأربعاء، 4 أبريل 2012
رحيل
وسترحلين..
في بحر حاضرك الحزين
أما أنا
فلن أراوح موضعي
وسأرقب الأفق البعيد بحكمتي
وسترجعين..
ولا أزال كما أنا
إن كان ثمة ما يغير
فهي الزوابع والضباب
ولن أسير..
سأظل في الأرض عِرقاً ضاربا
رغم الصعاب
رغم النوازل والخراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق